“الموسيقية الانصهاربة”. “مزيجاً متناغما من الموسيقى الشعبية التونسية والرأي الجزائري”. “إعادة اكتشاف جذورنا الموسيقية من خلال الآلات الموسيقية”. كانت تلك مجرد أمثلة قليلة التعبرات التي وصف بها جمهور مركز مصادر المعلومات لتجربتهم في الاستماع إلى المغني ماك راي الذي ادى مقطوعات موسيقية عديدا مصحوبا بايقاعات الة الجومبري لعزف الفنان جمال بوكرع. كما تحدث ماك راي على بدايته كمغني الراي بتونس وكيف ميز نفسه عن الاخرين بمزيجه لموسيقى الراي بالموسيقى الشعبية التونسية. كما بسط مساره الفني بالولايات المتحدة، الشىء الذي خول له توسيع مخزونه الفني، وقادته للتعامل مع مغنين مثل جوان بايز وأداء في التوزيع الموسيقي للأفلام مثل “300.”
