الصدمة في اللغة والتاريخ

أدارت الدكتورة كاثي كاروث، أستاذة علوم إنسانية في جامعة كورنيل في الولايات المتحدة، نقاشا عبر الفيديو حول الصدمة في اللغة والتاريخ في القرن الحادي والعشرين الذي نظمه مركز مصادر المعلومات بالاشتراك مع الجمعية التونسية للباحثين الشبان. وقد قدمت فيه نظرية الصدمة استنادا لرؤى الدكتور سيغموند فرويد. ووصفت الدكتورة كاروث السمة الرئيسية للصدمة بمعاناة تظل قائمة في حياة بعض الأفراد، “جرح منسي داخل النفس لم يقع هضمه. كما طرح الطلبة الحاضرين أسئلة على الدكتورة كاروث وناقشوا معها رسالتها الشاملة : ضرورة النظر إلى الواقع من حولنا من خلال وجهات نظر مختلفة.